أهلا وسهلا بك معنا .. المنتدى وأهله تشرفوا بوجودك بينهم..
فأهلا بك يا من تجمل منتدى المنتدى بمقدمه...
وانتشرت رائحة العود في أرجائه ..
أهـــلا بك
وونتظر مشاركتك معنا
أهلا وسهلا بك معنا .. المنتدى وأهله تشرفوا بوجودك بينهم..
فأهلا بك يا من تجمل منتدى المنتدى بمقدمه...
وانتشرت رائحة العود في أرجائه ..
أهـــلا بك
وونتظر مشاركتك معنا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمملكه الأصدقاءأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
king of love
مؤسس المنتدى

مؤسس المنتدى
king of love


عدد المساهمات : 888
تاريخ التسجيل : 18/08/2011
العمر : 32
العمل\الترفيه : المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق Studen10

الهوايه : المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق Sports10

المزاج : المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق 17554

الدوله : العراق

الموقع : منتديات مملكه الأصدقاء
MMS : المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق Dohaup_1649754211


المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق Empty
مُساهمةموضوع: المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق   المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق Emptyالإثنين أكتوبر 10, 2011 5:04 am


المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق



ربما يكون أهم ما يميز القرن العشرين اكتشاف الثقوب السوداء Black Holes،
فما هي حقيقة هذه الثقوب، وكيف اكتشفها العلماء، وهل تحدث القرآن بوضوح
كامل عن هذه المخلوقات الغريبة؟

كيف بدأت القصة؟

منذ القرن السابع الميلادي لم يكن أحد على وجه الأرض يتصور أن في السماء
نجوماً تجري وتكنسُ وتجذب إليها كل ما تصادفه في طريقها، ولم يكن أحد يتوقع
وجود هذه النجوم مع العلم أنها لا تُرى أبداً، ولكن القرآن العظيم كتاب رب
العالمين حدثنا عن هذه المخلوقات بدقة علمية مذهلة، ولكن كيف بدأت قصة هذه
النجوم الغريبة.

منذ عام 1790 اقترح الانكليزي جون ميشيل والفرنسي بيير سايمون وجود نجوم
مخفية في السماء، ثم في عام 1915 توقعت نطرية النسبية العامة لآينشتاين
وجود هذه الأجسام في الفضاء وأثرها على الزمان والمكان، وأخيراً في عام
1967 تحدث الأمريكي جون ولير عن الثقوب السوداء كنتيجة لانهيار النجوم.

كيف تأكد العلماء من وجود هذه الثقوب؟



صورة بواسطة مرصد هابل لمركز المجرة M87وتظهر وجود دوامة من الغاز حول ثقب
أسود، وتدور هذه الدوامة بسرعة أكبر من 400 كيلو متر في الثانية.


في عام 1994 أثبت العلماء بواسطة مرصد هابل وجود جسم غير مرئي في مركز
المجرة M87ويلتف حوله الغاز في دوامة واضحة، وقد قدروا وزن هذا الجسم
بثلاثة آلاف مليون ضعف وزن الشمس! ثم توالت الأدلة على وجود هذه الأجسام
بواسطة أشعة إكس.

ما هو الثقب الأسود؟

الثقب الأسود كما يعرّفه علماء وكالة ناسا هو منطقة من المكان ضُغطت بشكل
كبير فتجمعت فيها المادة بكثافة عالية جداً بشكل يمنع أي شيء من مغادرتها،
حتى أشعة الضوء لا تستطيع الهروب من هذه المنطقة.

الثقب الأسود يتشكل عندما يبدأ أحد النجوم الكبيرة بالانهيار على نفسه
نتيجة نفاد وقوده، ومع أن الثقب الأسود لا يُرى إلا أنه يمارس جاذبية فائقة
على الأجسام من حوله [1].

كيف ينشأ الثقب الأسود؟

إن أي نجم يبلغ وزنه عشرين ضعفاً وزن شمسنا يمكنه في نهاية حياته أن يتحول
إلى ثقب أسود، وذلك بسبب حقل الجاذبية الكبير وبسبب وزنه الكبير. ولكن
النجم إذا كان صغيراً ونفد وقوده فإن قوة الجاذبية وبسبب وزنه الصغير غير
كافية لضغطه حتى يتحول إلى ثقب أسود، وفي هذه الحالة يتحول إلى قزم أبيض
white dwarfأي نجم ميت.



انفجار النجوم هي المرحلة الأولى لتشكل الثقوب السوداء، وقد وجد العلماء أن
جميع النجوم ستنفجر بعد نفاد وقودها وتتحول إلى أشكال أخرى من النجوم،
ولكن الشكل الأخطر هو الثقب الأسود.




هل ستتحول جميع النجوم إلى ثقوب سوداء؟

حتى يتحول النجم إلى ثقب أسود في نهاية حياته يجب أن يتمتع بوزن كبير،
فالشمس مثلاً وبعد أربعة آلاف مليون سنة سوف تستهلك وقودها النووي وتنطفئ
بهدوء، ولن تتحول إلى ثقب أسود لأن وزنها غير كاف لذلك.

وربما نجد في كتاب الله تعالى إشارة لطيفة إلى هذا التحول في قوله تعالى:
(إذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ) [التكوير: 1]. إذن ليس هنالك أي انهيار للشمس
إنما انطفاء بطيء، وهذا ما عبّر عنه القرآن بكلمة (كُوِّرَتْ). ففي القاموس
المحيط نجد كلمة (كوَّر) أي أدخل بعضه في بعض [2] وهذا ما سيحدث للشمس حيث
تتداخل مادتها بعضها في بعض حتى تستهلك وقودها وتنطفئ.

كيف يعلم الفلكيون بوجود الثقب الأسود؟

يتميز الثقب الأسود بجاذبية فائقة، ولذلك فإن أي غاز قريب منه مثلاً، فإنه
سينجذب إليه ويدور في دوامه عنيفة مولداً حرارة عالية نتيجة هذا الدوران
مثل الإعصار السريع، هذه الحرارة تبث الأشعة السينية باستمرار وهذه الأشعة
يمكن للفلكيين التقاطها بسهولة بواسطة أجهزتهم، ولذلك يعلمون بأن هذه
المنطقة تحوي ثقباً أسود.

سرعة الهروب

إن سرعة الهروب هي السرعة اللازمة للجسم لكي ينفلت من حقل الجاذبية المحيط
به، وفي أرضنا نجد أن أي جسم حتى يتمكن من الخروج من نطاق الجاذبية الأرضية
يجب أن يُقذف بسرعة أكبر من 11 كيلو متراً في الثانية الواحدة.

وفي حالة الثقب الأسود تكون سرعة الهروب عالية جداً ولا يمكن لأي جسم
تحقيقها، حتى الضوء الذي يتحرك بسرعة 300 ألف كيلو متر في الثانية لا
يستطيع الهروب من جاذبية الثقب الأسود لأن سرعته غير كافيه لذلك. وهذا ما
يجعل الثقب الأسود مختفياً لا يُرى.



مجموعة من المجرات على بعد 250 مليون سنة ضوئية، وقد اكتشف العلماء في عام
2002 وجود عدد كبير من الثقوب السوداء في هذه المنطقة. المصدر


الثقوب السوداء الثقيلة

وهي ثقوب سوداء تزن أكثر من ألف مليون مرة وزن الشمس!! وتنمو باستمرار في
مراكز المجرات ومنها مجرتنا درب التبانة، وهذه الثقوب الهائلة تكنس الغازات
والأجسام القريبة منها باستمرار، وتجذب إليها أي شيء قريب بنظام شديد
الدقة.

بين كلام العلماء وكلام القرآن

يخبرنا علماء الغرب اليوم حقيقة علمية وهي أن الثقوب السوداء تسير وتجري
وتكنس كل ما تصادفه في طريقها، وقد جاء في إحدى الدراسات حديثاً عن الثقوب
السوداء ما نصه:

It creates an immense gravitational pull not unlike an invisible cosmic
vacuum cleaner. As it moves, it sucks in all matter in its way — not
even light can escape.

وهذا يعني: إنها - أي الثقوب السوداء – تخلق قوة جاذبية هائلة تعمل مثل
مكنسة كونية لا تُرى، عندما تتحرك تبتلع كل ما تصادفه في طريقها، حتى الضوء
لا يستطيع الهروب منها [3].

وفي هذه الجملة نجد أن الكاتب اختصر حقيقة هذه الثقوب في ثلاثة أشياء:

1- هذه الأجسام لا تُرى: invisible

2- جاذبيتها فائقة تعمل مثل المكنسة: vacuum cleaner

3- تسير وتتحرك باستمرار: moves

وربما نعجب إذا علمنا أن هذا النص المنشور في عام 2006 قد جاء بشكل أكثر
بلاغة ووضوحاً في كتاب منذ القرن السابع الميلادي!!! فقد اختصر القرآن كل
ما قاله العلماء عن الثقوب السوداء بثلاث كلمات فقط.

يقول تعالى: (فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ
الْكُنَّسِ)[التكوير: 15-16]. ونحن في هذا النص أمام ثلاث حقائق عن مخلوقات
أقسم الله بها وهي:

1- الْخُنَّسِ: أي التي تخنس وتختفي ولا تُرى أبداً، وقد سمِّي الشيطان
بالخناس لأنه لا يُرى من قبل بني آدم. وهذا ما يعبر عنه العلماء بكلمة
invisibleأي غير مرئي.

2- الْجَوَارِ: أي التي تجري وتتحرك بسرعات كبيرة. وهذا ما يعبر عنه
العلماء بكلمة moves أي تتحرك، مع العلم أن اللفظ القرآني أدق لأن فيه
إشارة إلى الجريان والسرعة، أما كلمة moves فلا تعبر عن السرعة الكبيرة
التي يتحرك بها الثقب الأسود.

3- الْكُنَّسِ: أي التي تكنس وتبتلع كل ما تصادفه في طريقها. وهذا ما يعبر عنه العلماء بكلمة vacuum cleanerأي مكنسة.

مخلوقات تسبح الله!

لقد اكتشف علماء وكالة ناسا الأمريكية للفضاء ذبذبات صوتية تصدر عن الثقوب
السوداء! فقد رصدوا موجات تقع ضمن الترددات الصوتية تصدر عن الغاز المحيط
ببعض الثقوب السوداء في تجمع للمجرات البعيدة [4]. وقد تكون هذه الأصوات
التي تصدرها الثقوب السوداء هي تسبيح وامتثال لأمر الله تعالى، وهنا نتذكر
البيان الإلهي: (تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ
فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا
تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا)[الإسراء: 44].



صورة بالأشعة السينية للغاز بين المجرات والقريب من الثقوب السوداء، ونلاحظ
التموجات عليه نتيجة إصدار هذه الثقوب للأمواج الصوتية. المصدر




أيهما أدق القرآن أم العلم الحديث؟

دائماً يحدثنا كتاب الله تعالى عن حقائق مطلقة لا تتغير، ولا يتطرق إليها
التبديل أو التعديل، أما علماء البشر فهم يكتشفون الأشياء تدريجياً وخلال
رحلة اكتشافهم للثقوب السوداء يختارون من الأسماء لهذه المخلوقات حسب حدود
معرفتهم.

فعندما أطلقوا على هذه النجوم اسم "الثقوب السوداء" كانت هذه التسمية خاطئة
تماماً ولا تعبر عن حقيقة هذه النجوم، ولكنهم لم يعودوا قادرين على تغيير
هذا الاسم لأنه التصق بهذه المخلوقات، فكلمة (ثقب) تعني (خرق) وهذا يعني أن
الثقب هو فراغ في السماء وهذا خطأ، لأن هذه النجوم ثقيلة جداً تزن ملايين
المرات وزن الشمس فكيف نسميها ثقوباً!!

وكذلك كلمة (أسود) هي لون من الألوان، والواقع أن هذه النجوم لا تُرى أي لا
أحد يعرف لونها وحقيقة ما تبدو عليه فمن الخطأ وصفها باللون الأسود. ومن
هنا نستنتج أن الوصف البشري غير دقيق، بينما كتاب الله تعالى أخبرنا عن
الاسم الدقيق الذي يعبر عن حقيقة هذه النجوم.

فكلمة (الخُنَّس) جاءت من فعل (خَنَسَ) أي اختفى، وكلمة (الجوارِ) أي
مجموعة النجوم التي تجري بسرعة. وكلمة (الكُنَّس) جاءت من فعل (كَنَسَ) أي
جذب إليه كل شيء من حوله. وهذه الكلمات الثلاث تصف لنا آلية عمل هذه
النجوم، فهي لا تُرى وهي تجري وهي تكنُس، ولذلك نجد أن العلماء حديثاً
يفضلون تسمية هذه النجوم بـ "المكانس الكونية" ويجدونها أكثر دقة من
"الثقوب السوداء".

نستنتج أن القرآن يسبق العلماء دائماً في الحديث عن الحقائق الكونية،
ويتفوق عليهم في إطلاق التسمية الصحيحة، وأن هذه المخلوقات ما هي إلا آية
تشهد على قدرة الخالق في كونه، وهذا يدل على أن القرآن كتاب الله تعالى
وليس كتاب بشر، ولذلك قال تعالى عن هذا القرآن: (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ
غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا)[النساء: 82].
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kingdom-friends.hooxs.com
كزنوفا الاحزان
المدير العام

المدير العام
كزنوفا الاحزان


عدد المساهمات : 1006
تاريخ التسجيل : 18/08/2011
العمر : 34
العمل\الترفيه : المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق Trader10

الهوايه : المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق Sports10

المزاج : المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق 2210

الدوله : العراق

الموقع : منتديات مملكه الأصدقاء
MMS : المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق N5kvv68vjmx7


المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق Empty
مُساهمةموضوع: رد: المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق   المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق Emptyالثلاثاء أكتوبر 18, 2011 2:44 am

جزاك اللة خيرا اخي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kingdom-friends.hooxs.com
 
المكانس الكونية: آية تشهد على قدرة الخالق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المعادلة الكونية من منظور قراني..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الاقسام الأسلاميه :: موسوعة الأعجاز العلمي في القرآن الكريم-
انتقل الى:  

جميع الحقوق محفوظة لمنتديات مملكه الأصدقاء
 Powered by kingdom-friends ®https://kingdom-friends.hooxs.com
حقوق الطبع والنشر©2014 - 2012




منتدى شامل كل ماتود معرفتة عن المجتمع والتكنولوجيا تجده هنا فيحوى اقسام اخبار اسلاميات الصحة التعليم الرباضة الاسرة والمجتمع الترفيه تطوير المنتديات اكواد html اكواد css تقنيات متقدمة لاصحاب المواقع.







Facebook